من هي إنجي مراد - الممثلة السورية سبب مرضها السيرة الذاتية ويكيبيديا.
إنجي مراد هي ممثلة سورية وُلدت في 13 نوفمبر 1992 في دمشق. تخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية، وبدأت مسيرتها الفنية عام 2008. من أبرز أعمالها:
بيت الموالدي (2016)
عطر الشام 2 (2017)
الغريب (2018)، حيث أدت دور شخصية "شهد"
غضبان (2018)
بقعة ضوء الجزء الثالث عشر (2017)
شو القصة (2018)
فزلكة عربية 2 (2018)
ببساطة (2019)
الحرملك (2019)
بالإضافة إلى مسيرتها التمثيلية، حصلت إنجي مراد على لقب ملكة جمال آسيا عام 2017، وكانت أول سورية تفوز بهذا اللقب. أهدت إنجي هذا الفوز إلى سوريا، معبرة عن فخرها بتمثيل بلدها في هذه المسابقة.
في يناير 2025، أثارت إنجي مراد قلق جمهورها بعد نشرها رسالة عبر وسائل التواصل الاجتماعي تقول فيها: "أنا أحتضر... سامحوني"، مما دفع محبيها للتساؤل عن حالتها الصحية.
إنجي مراد تُعتبر من الوجوه الشابة البارزة في الدراما السورية، وقد استطاعت أن تثبت موهبتها من خلال مشاركاتها المتنوعة في الأعمال التلفزيونية.
بالإضافة إلى المعلومات السابقة عن الممثلة السورية إنجي مراد، إليك تفاصيل إضافية:
العمر: وُلدت في 13 نوفمبر 1992، مما يجعلها تبلغ من العمر 32 عامًا حتى تاريخ اليوم.
الجنسية: سورية.
الديانة: تتبع الديانة الإسلامية.
الحالة الاجتماعية: لا تتوفر معلومات مؤكدة حول زواجها أو وجود أبناء.
الثروة: لا توجد معلومات متاحة حول ثروتها الشخصية.
الأصل: وُلدت في دمشق، سوريا.
فيما يتعلق بحالتها الصحية، كانت هناك تقارير حديثة تشير إلى تدهور صحتها، حيث نشرت رسالة عبر وسائل التواصل الاجتماعي تقول فيها: "أنا أحتضر... سامحوني". حتى الآن، لا تتوفر تفاصيل إضافية حول طبيعة مرضها أو حالتها الصحية الحالية.
إنجي مراد تُعتبر من الوجوه الشابة البارزة في الدراما السورية، وقد استطاعت أن تثبت موهبتها من خلال مشاركاتها المتنوعة في الأعمال التلفزيونية.
حتى الآن، لم تُعلن الممثلة السورية إنجي مراد عن تفاصيل محددة حول طبيعة مرضها أو الأسباب التي أدت إلى تدهور حالتها الصحية. كانت قد نشرت عبر حسابها على "فيسبوك" رسالة تقول فيها: "أنا عم احتضر، سامحوني"، مما أثار قلق جمهورها ومحبيها. لاحقًا، نشر شخص يُدعى سامر، يُعتقد أنه زوجها، عبر حسابها رسالة يطلب فيها الدعاء لها، مشيرًا إلى أن وضعها الصحي حرج.
حتى هذا التاريخ، لا تتوفر معلومات إضافية حول طبيعة مرضها أو الأسباب المؤدية له. نتمنى لها الشفاء العاجل.